اذا كنت تعاني من الارهاق ،او التوتر،الصداع الدائم ،او العصبيه ،واذا كنت تخشى من الاصابه بالاورام فعليك بالسجود ،فهو يخلصك من امراضك العصبيه والنفسيه.
هذا ما توصلت اليه احدث دراسه علميه اجراها د.محمد ضياء الدين استاذ العلوم البيلوجيه 00
معروف ان الانسان يتعرض لجرعات زائده من الاشعاع ،ويعيش في معظم الاحوال وسط مجالات كهرومغناطيسيه ،الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك كما يقول الدكتور 00فان السجود يخلصه من الشحنات الزائده التي تسبب العديد من الأمراض
التخاطب بين الخلايا:
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الانسان على الاحساس بالمحيط الخارجي،والتفاعل معه واي زياده في الشحنات الكهرومغناطيسيه التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشا في لغة الخلايا بما يعرف بأمراض العصر ،مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضليه والتهابات العنق والتعب والارهاق الى جانب النسيان والشرود الذهني، ويتفاقم الامر اذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها ،فتسبب اوراما سرطانيه ، ويمكنها تشويه الأجنه ايضا ،لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها الى خارج الجسم بعيدا عن استخدام الادويه والمسكنات وآثارها الجانبيه
الحل:
لابد من وصله ارضيه لتفريغ الشحنات الزائده والمتوالده بها عن طريق السجود للواحد الأحد الفرد الصمد كما امرنا هو سبحانه بذلك00حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهه بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبه من جسم الانسان الى الارض السالبة الشحنه وبالتالي تتم عملية التفريغ 00خاصة عند السجود على الاعضاء السبعه (الجبهه والأنف والكفان والركبتان والقدمان) وبالتالي هناك سهوله في عملية التفريغ
معلومه عجيبه سبحان الله00تبين من خلال الدراسات انه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكه في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا(القبله) لأن مكه هي مركز اليابسه في العالم .
واوضحت الدراسات ان الاتجاه الى مكه في السجود هو افضل الاوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه الى مركز الارض ،الامر الذي يخلص الانسان من همومه ليشعر بعدها بالراحه النفسيه
فسبحان الله العلي العظيم الرحيم بعباده ،الذي سخر لنا هذا الدين العظيم والذي لازلنافي استمرايه دائمه نكتشف مزاياه العظيمه والعجيبه في العنايه بكل امور الانسان الدنيويه وفي الآخره
موضوع قرأته فراق لي واحببت ان انقله لكم للفائده
